تعرف على قصص أهم وأشهر الأمثال الشعبية العربية القديمة والحديثة من أهم المصادر. تعد الأمثال الشعبية عصارة حكمة الشعوب، فلا تخلو منها أي ثقافة، وهي واحدة الأشكال التعبيرية الشعبية الأكثر انتشاراً وشيوعاً في العالم أجمع.
29 معلومة
419 متابع
من فضلك سجل الدخول لأضافة اختصارات.
تأثير الكوبرا cobra effect هو مصطلح يعبر عن محاولة حل مشكلة بحل يزيدها سوءاً وربما كارثية! ويعود إلى قصة حدثت فترة الاحتلال البريطاني للهند، عندما عانت الحكومة البريطانية من زيادة أعداد ثعابين الكوبرا السامة، فرصدت مكافأة لكل من يأتي بثعبان كوبرا ميت، وبالفعل كان الأمر ناجحاً في البداية وتم قتل أعداد كبيرة من الكوبرا من قبل السكان المحليين، لكن لاحقاً بدأ الناس في تربية الثعابين خصيصاً للحصول على المكافأة، وعندما أدركت الحكومة ذلك ألغت المكافأة، مما جعل الثعابين تستحيل بلا قيمة فأطلقها المربون إلى البراري!
الجائزة لمن يقتل الأفاعي، فكيف يربونها ليحصلوا على الجائزة؟
معلومة جديدة ممتعة
يسردُ لنا هوميروس في الإلياذة حكاية أخيل"Achilles" بطل الإغريق ابن "ذيتيس" عروس الماء الفاتنة، و"بيليوس" ملك فيتا إذ قالت العرافات أن أخيل سيكون محارباً عظيماً ولابدّ له من رحلة إلى هيدز مملكة بلوتو، حيث تستطيع الأم غمس ابنها في نهر الخلود ليكسب مناعة ضد الموت، وبعد تردد غمست ذيتيس ابنها في لمح البصر إلا أن جزءاً واحداً لم يغمره الماء، ذلك هو عقب قدمه اليسرى. وظل أخيل قوياً وحارب في طروادة، لكن "باريس" ابن ملك طروادة اهتدى إلى نقطة ضعفه وأصابه في كعبه لذلك أصبح "كعب أخيل" مصطلحاً للكناية عن نقطة الضعف، وهناك تمثال بجزيرة"كورفو" يصوّر أخيل وهو يحتضر بعد إصابته في كعبه.
معلومة جميلة، شكرا
أحشفاً وسوء كيلة، مثل مشهور ومتداول عند العرب، ويضرب هذا المثل عندما يجمع شخص أو شيء بين صفتين سيئتين، والحشف هو التمر السيء حتى أنه يكون بدون نوى، والكيلة هي الوزن. حيث اشترى أحد الرجال تمراً فكان حشفاً، وأنقص له البائع له الوزن أيضاً فقال له، أحشفاً وسوء كيلة.
yeah
أول مرةاسمع بهذا المثل؛شكراً المعلومة
كان أبو أمية بن المغيرة يدعى زاد الركب لأنه كان إذا سافر معه قوم، تحمل زادهم على نفقته. وهو من أشهر من لقِّبَ بهذا اللقب من العرب. وقد ضرب بأزواد الراكب المثل في الكرم، فقيل: أقرى من زاد الراكب.
تعود قصة المثل المشهور" دخول الحمام ليس كخروجه" إلى فترة الحكم العثماني حيث افتتح أحد الأتراك حماماً لتنظيف الجسد واللتي ما زالت إلى يومنا هذا، وفي سبيل كسب الزبائن كتب صاحب الحمام على الباب دخول الحمام مجاناً، مما دفع الكثير للدخول لكسب التجربة، وعندما أراد الزبائن الخروج، احتجز صاحب الحمام ملابسهم طالباً منهم ثمن استخدام الحمام. فذكروا له ما كتب على الباب فرد بأن دخول الحمام ليس كخروجه.
القانون لا يحمي المغفلين، مثل شائع الاستخدام وحقيقة هذا المثل، أنه كان يوجد رجل أمريكي فقير جداً، فقام بنشر إعلان من خلال الجرائد مفاده أن إذا أردت أن تكون ثرياً، فأرسل فقط دولاراً واحداً إلى صندوق البريد التالي، ووضع رقم بريده. فبدأ ملايين من الناس يرسلون دولاراً واحداً لأنه لا قيمة لهذا الدولار لديهم، لكن هذا الدولار من ملايين الناس كان كافيا ليصبح ثرياً، وبعد ذلك أعاد الرجل نشر إعلان يشرح فيه حيلته للناس، مما أثار غضبهم وجعلهم يتقدمون بالشكاوي ضده، لكن جاء رد المحكمة الشهير، القانون لا يحمي المغفلين.
الجائزة لمن يقتل الأفاعي، فكيف يربونها ليحصلوا على الجائزة؟
Like 0معلومة جديدة ممتعة
Like 1