غضب عارم من قبل جمعية القدس و التاريخ إزاء المؤتمر التي عقد من 8_10 نونبر في إزمير بتركيا حول الدراسات الإسرائيلية و اليهودية تحت عنوان" نقاط التحول، التغيير و الإستمرارية في اليهودية و إسرائيل"ويركز المؤتمر على اللحظات التاريخية المهمة التي مرت بها اليهودية و إسرائيل والغريب في الأمر أن هذا المؤتمر ليس موضوعيا،يظهر إسرائيل على أنها دولة حقيقية بالرغم من كونها تحتل الأراضي الفلسطينية منذ أكثر من خمسين عاما. هذا الإحتلال الذي طال أمده مصدر العديد من الانتهاكات مع ما يعنيه ذلك من تفاقم للأزمة الإنسانية، فكيف لدولة تدعي بدعم فلسطين أن تخدم الدعاية الإسرائيلية أو ما يسمى بالبروباجاندا السياسية؟!
متابع ل
راجع فريق جمهرة هذه المشاركة، ووجد انها تحتاج لمزيد من التمحيص والمراجعة
حمل المزيد