نورنا اليومي.. قديم جداً
يستطيع الفوتون "الضويء: جزء من الضوء" السفر لمسافة قصيرة قبل أن تقوم نواة الشمس بامتصاصه وإعادة إرساله من جديد. وإذا أخذنا في الاعتبار أن المسافة ما بين نواة الشمس وسطحها هو 696000 كيلو متر، فهذا يعني أن الفوتون يحتاج إلى عدة آلاف-وربما عدة ملايين- من السنين حتى يصل إلينا، وهذا يعني أن الضوء الذي يصل إلينا اليوم هو الطاقة المُنتجة قبل ملايين السنين!