في عام 1984م قام جون شناتر بإطلاق مطعم "بابا جونز" وفي 2017 تسبب بإشعال عاصفة نارية عندما أدخل الشركة في جدل يخص الاحتجاجات السياسية من قبل لاعبين في اتحاد كرة القدم الأمريكي الذي كان "بابا جونز" راعياً رسمياً له.
في 2018 استقال شناتر من منصب رئيس مجلس إدارة الشركة التي نأت بنفسها عن مؤسسها على الفور بعدما تم تسريب تسجيل صوتي له من اتصال جماعي؛ تضمن كلمات نابية تخص السود.
بعد مغادرة شناتر الشركة انتقدها بشدة بالرغم من النجاح الذي حققته خلال فترة تفشي فيروس كورونا كما رفع دعوى قضائية ضد شركة إعلانات قال أنها سربت المكالمة التي كلفته شركته وتسببت بقيام زوجته بطلب الطلاق بعد 32 عاماً من الزواج.