ينشأ لون التفاح من مستوى التعبير عن بعض الجينات في القشرة، حيث تعمل مجموعات من الإنزيمات معا لتحويل جزيئات معينة إلى أصباغ تسمى الأنثوسيانين. هذه الإنزيمات يتم التحكم فيها بواسطة بروتين ينظم مقدار التعبير عن الجين يسمى MYB10، بحيث كلما زاد وجوده كلما كانت القشرة أكثر احمرارا، كما يعتمد اللون على درجة الحرارة، حيث يجب أن تظل درجات الحرارة باردة للحصول على تفاحة حمراء تماما، لأنها إذا ارتفعت إلى أعلى من 40 درجة مئوية تتحطم مستويات MYB10 والأنثوسيانينن، و بالتالي فإن الحصول على اللون الأحمر للتفاح يصبح أكثر صعوبة مع الارتفاع العالمي لدرجات الحرارة.